اقرأ ايضأ:-
وتهدف العملية، التي بدأت للضغط على حركة "حماس" للإفراج عن 55 رهينة محتجزين لديها، إلى تقويض قدرات الحركة العسكرية والحكومية، مع ضمان عدم خروج "حماس" منها بشعور بالنصر.
وأوضحت الصحيفة أن العملية، التي تحل ذكرى شهرها بنهاية الأسبوع، حققت "إنجازات تكتيكية مهمة"، رغم الثمن الباهظ الذي دفعته إسرائيل، حيث سقط 18 عسكريًا ومدني واحد منذ بدايتها.
وأكدت "معاريف" أن "الحرب في غزة عادلة"، مشددة على أن "حماس" لن تخرج من هذه المعركة منتصرة أو حتى بشعور خافت بالتفوق.
كما دعت الصحيفة إلى مناقشة أهداف العملية ومؤشرات نجاحها، مشيرة إلى أن الجيش الإسرائيلي يسعى لتحقيق أهدافه الاستراتيجية وسط تحديات كبيرة.
ويعكس الحديث عن الخسائر والإنجازات التكتيكية التوتر المستمر في المنطقة، حيث تتصاعد الضغوط على الجانبين للوصول إلى حلول تفضي إلى استقرار مؤقت.