1-ChatGPT
“شات جي بي تي” من أشهر أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، وهو تطبيق محادثة باستخدام روبوت “شات بوت” يتيح للمستخدمين طرح الأسئلة والمناقشة بطريقة تأخذ طابع النقاش الحقيقي التفاعلي.
ويتم استخدام التطبيق في مجالات مختلفة، بدءا من التعليم ووصولا إلى تقديم النصائح والإرشادات العامة.
2- BARD
يتشابه روبوت الدردشة المدعوم من شركة غوغل “بارد” مع “شات جي بي تي” باعتبارهما نماذج لغوية يعملان على توليد المعلومات والبيانات من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي عبر الدردشة.
ويتيح “بارد” للمستخدمين الحصول على معلومات مبسطة ومرتبة وفقا لأولوياتهم حول العديد من الموضوعات المختلفة.
ويتميز “بارد” بقدرته على التنبؤ بالموضوعات التي قد يطرحها الباحث، كون البرنامج عبارة عن نتاج سلسلة تجارب من “غوغل” لتطوير فهم محركات البحث لأسئلة مستخدميها.
3- Perplexity AI
“بيربليكسيتي” هو محرك بحث محادثة قائم على الدردشة باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث يقدم إجابات لأسئلة المستخدمين عن طريق نماذج لغات البرمجة.
وأشارت عدد من التقارير المتخصصة إلى فعالية هذا المحرك في الاستخدامات العلمية والبحثية.
4- DALL- E
وهو نظام ذكاء اصطناعي يمكنه إنشاء صور ولوحات واقعية انطلاقا من عمليات وصف تستخدم اللغات الطبيعية للبشر.
وجاء هذا النظام كنتيجة لتجارب أشرف عليها مختبر أبحاث الذكاء الاصطناعي الأمريكي “OpenAI” وهو الجهة ذاتها التي كشفت عن أداة “شات جي بي تي”.
5- WOMBO Dream
“وومبو دريم” من أنظمة الذكاء الاصطناعي سهلة الاستخدام لمختلف الأعمار وذات تكلفة مناسبة في حالة الاشتراك في الخدمات المتطورة مدفوعة الأجر وطويلة المدة.
ويمكن من خلال هذا النظام تحويل النص إلى صورة باستخدام اللغة المكتوبة.
6- Socratic
أحد تطبيقات الذكاء الاصطناعي التعليمية التي يمكن تنزيلها على الهواتف المحمولة.
ويساعد هذا التطبيق الطلاب في أداء واجباتهم المدرسية من خلال توفير موارد تعليمية متعددة مثل مقاطع الفيديو والأسئلة والإجابات، وروابط الموضوعات وغيرها من المصادر.
7- ELSA
تم تصميم تطبيق “إلسا” خصيصا لمساعدة مستخدميه على تحسين نطق اللغة الإنجليزية من خلال تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وتعتمد تقنية هذا التطبيق على البيانات الصوتية للأشخاص الذين يتحدثون الإنجليزية بلهجات مختلفة.
8- Fooducate
تم تصميم تطبيق “فووديوكيت” لمساعدة مستخدميه على إنقاص الوزن أو الحفاظ عليه.
ويوفر التطبيق من خلال بيانات ومعلومات معتمدة على تقنيات الذكاء الاصطناعي، طرق العثور على الأطعمة الأكثر صحة وفهم مكوناتها، مع تقديم معلومات مفصلة وحديثة عن طرق التغذية المناسبة.
وتحدد خوارزميات الذكاء الاصطناعي من خلال المسح الضوئي العناصر الغذائية التي يحتاجها المستخدم، إضافة إلى أنواع الأطعمة المناسبة والقيم الغذائية المطلوبة.