سيتم عرض سيفه في متحف الحضارات السوداء، في العاصمة السينغالية، دكار، بعد عودته من فرنسا، أين ظل ١٢٩عاما، بعد أن طلبت الحكومة السنغالية من فرنسا بإعادة أكثر من 100 قطعة أثرية موجودة في المتاحف الفرنسية.
وسلم رئيس الوزراء الفرنسي، إدوارد فيليب السيف، إلى الرئيس السنغالي ماكي سال في حفل أقيم في داكار ، داخل القصر الرئاسى، وسط احتفالات وبروتوكولات رسمية.
وقد وصف الرئيس سال ، هذه اللحظة بأنها "تاريخية" ، بينما وصفها رئيس الوزراء فيليب بأنها "الخطوة الأولى" في فرنسا التي تعيد ما لا يقل عن 90 ألف قطعة أثرية مسروقة من بلدان أفريقية ، وخاصة تلك الموجودة في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى.