تونس/ شبكة الرؤية الإخبارية المصرية/ من : عوض سلام/ انعقت بتونس الدورة السادسة عشر لأيام المؤسسات، التي ينظمها معهد (معهد MITللتكنولوجيا بتونس)، MIT TUNIS، mit-polytech(المدرسة المتوسطية الخاصة لتقنيات بتونس)، BLP (المدرسة العلية الخاصة للعلوم القانونية والسياسية والاقتصادية) بأحد فنادق العاصمة التونسية، يومي 17/18 فبراير2024، بحضور الشركاء، والباحثين عن شراكات تكفل لهم الحصول على فرص التوظيف المتخصصة.
كما حضر عدد من السفراء، وممثلون عن بعثات دبلوماسية بتونس، من الكونغو وليبيا، وعديد البلدان وعلى رأسهم فرنسا، وعديد الجامعات وأساتذة وطلبة، إلى جانب حضور إيراني لأول مرة، ممثلا في المركز الثقافي الإيراني، بسفارة طهران بتونس، والذي قدم عروضا لفائدة الطلبة التونسيين من فرص المنح الدراسية في إيران، وتعمل اللغات الفرسية والانجليزية والفارسية بالمركز الثقافي مما يفتح لهم آفاقا للعمل سواء في تونس، أو في إيران.
وحول هذا اليوم قال رئيس الشبكة الأورومتوسطية للتعليم العالي والبحث العلمي بباريس مندر بللح، الذي قال في تصريح لشبكة "الرؤية" الإخبارية المصرية، أن الشركاء يتضاعفون من دورة إلى أخرى، وأن هذه المناسبة -يوم المؤسسات- مثل بوصة الشغل حيث تقرب الشركات من الكلبة من أجل الحصول على تربصات أو فرص عمل .
وأضاف "بللح"، أن من بين مخرجات هذا اليوم ستكون هناك عقود عمل، وتربصات، وتوصيات ستكون حول كيفية دفع الاقتصاد التونسي نحو مرحلة جديد ، بمشاركة من جانب البنك المركزي التونسي ...
كما قالت مديرة المدرسة العليا الخاصة للعلوم القانونية والإقتصادية والسياسية ،الدكتورة ثريا الشريف أن جامعتنا مفتوحة لكافة الجنسيات وتوفر فرص التكوين والإندماج في سوق العمل..التفاصيل في الفيديو
BLP تونس, .مركز الغزالة للتكنولوجيا ، في إطار عملية الحصول على شهادتي ISO 9001 و ISO 21001 ، كلية الحقوق والعلوم السياسية والإدارة والهندسة القانونية والمالية. تم تأسيسها بالتعاون مع الشبكة الأورومتوسطية للتعليم والبحث في الاقتصاد والتكنولوجيا والإدارة ، REMEREG
معهد MIT للتكنولوجيا تونس ، في إطار عملية الحصول على شهادة ISO 9001 و ISO 21001 ، تم تأسيس كلية الإدارة والهندسة بالتعاون مع الشبكة الأورومتوسطية للتعليم والبحث في الاقتصاد والتكنولوجيا والإدارة ، REMEREG
المدرسة المتوسطية الخاصة لتقنيات بتونس: هي مدرسة متعددة الاختصاصات تقوم بدورات تكوينية تتماشى بشكل متزايد مع عالم العمل الخارجي في جميع الاختصاصات ونجحت المدرسة بالتعاون مع الشركات والجامعات الدولية من أن تكون أكثر إنتباها لإحتياجات شركائنا من حيث الموارد البشرية المهارات والتكنولوجيا ولدى الطلبة خيار إكمال الدراسة في أوروبا أو أسيا مع إحدى الجامعات التي تجمعنا بها عقود شراكة.