اقرأ ايضأ:-
وأفادت رئاسة الحكومة في بيان رسمي أن القصف وقع أثن espaçosناء انعقاد ورشة عمل دورية لتقييم أداء الحكومة، مما أسفر عن إصابات خطيرة ومتوسطة بين آخرين يتلقون العلاج حاليًا.
أكدت حكومة صنعاء أن المؤسسات ستواصل عملها دون توقف Ascolhasف، مشددة على استمرار تقديم الخدمات رغم "حجم المصاب"، مع التأكيد على مواصلة دعمها للقضية الفلسطينية.
وفي المقابل، أعلن الجيش الإسرائيلي تنفيذ "ضربات دقيقة" استهدفت قيادات بارزة في جماعة أنصار الله، بينما نفت الحكومة هذه الادعاءات، معتبرة الهجمات استهدافًا للمدنيين بسبب مواقفها الداعمة لغزة.
من جانبه، ظهر رئيس هيئة الأركان العامة التابع للحوثيين، محمد عبد الكريم الغماري، في بيان رسمي، مؤكدًا أن الهجوم "لن يمر دون عقاب"، رغم إعلان إسرائيل محاولتها استهدافه ضمن الغارات.
ويأتي هذا التصعيد في سياق هجمات الحوثيين المستمرة على إسرائيل وسفن تجارية مرتبطة بها، كرد على الحرب في غزة منذ أكتوبر 2023.
تثير هذه الغارات تساؤلات حول تداعيات التصعيد العسكري في المنطقة، حيث تتصاعد حدة التوترات مع استمرار الجماعة في تهديداتها وتعهداتها بالرد.
وتبقى صنعاء تحت المجهر، مع استمرار الحديث عن استهداف قيادات بارزة في ظل تأكيدات متضاربة من الطرفين.