عملية الفحص قد تخطئ وجود السرطان في البروستاتا، وتفشل في اكتشاف الخلايا العدوانية، كما تتسبب في آثار جانبية بما في ذلك نزيف والتهابات مزمنة وضعف الانتصاب.
وأظهرت التجربة أن 27 في المئة من الرجال لم يكونوا بحاجة إلى أخذ عينات من البروستاتا على الإطلاق.